SULTHONUL ASMA
KHODAM
يَارَبِّى
لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ
وَجْهِكَ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ، لَاإِلَهَ اِلاّ اللهُ مُحَمَّدٌ
رَسُوْلُ اللهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللهِ
اَلْعَلِىّ الْعَظِيْمِ، وَعَنَتِ الْوُجُوْهِ
لِلْحَيّ الْقَيُّوْمِ، للهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ
اَلَلَّهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ بأَنَّ لَكَ
الْحَمْدُ لَاإِلَهَ إِلّا أَنْتَ وَحْدكَ لاَشَرِيْكَ
لَكَ يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ يَابَدِيْعَ السَّمَوَاتِ
وَاْلأَرْضِ ياذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ
يَارَحْمَنُ يَارَحِيْمُ يَاأَحَدُ يَاصَمَدُ يَاذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ،
يَالَاإِلَهَ إِلّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ، اَللهُ
لَاإِلَهَ إِلّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الْعَظِيْمِ، لاَاِلَهَ اِلَّااللهُ عَظِيْمُ الْحَلِيْمُ، لَااِلَهَ اِلَّااللهُ
رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمُ، لَااِلَهَ اِلَّااللهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ
الْأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْمُ، لَااِلَهَ
اِلَّااللهُ عَزَّجَارُكَ وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ وَلَااِلَهَ غَيْرُكَ لَاإِلَهَ
إِلَّا أَنْتَ طه، طس، طسم، المر، الر، حم، ق والقُرْآنِ الْمَجِيدِ، ص
والْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ، وَالطُّوْرِ وَكِتَابٍ مَّسْطُوْرٍ، ن وَالْقَلَمِ
وَمَا يَسْطُرُوْنَ، يس وَاْلقُرْأَنِ الْحَكِيْمِ،
اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَ، عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ، تَنْزِيْلَ
الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِ، كهيعص كُفِيْتُ حمعسق حُمِيْتُ فَسَيَكْفِيْكَهُمُ
اللهِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ، وَاِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ
تَعْلَمُوْنَ عَظِيْمٌ، اِنَّهُ لَقُرْاَنٌ كَرِيْمٌ، فِىْ كِتَبٍ مَكْنُوْنٍ،
وَاللهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيْطٌ، بِلْ هُوَ قُرْأَنٌ مَجِيْدٌ، فِىْ لَوْحٍ
مَحْفُوْظٍ۰ اَشْهَدُ اَنْ لَااِلَهَ اِلَّااللهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ
اِلَهًا وَاحِدًا اَحَدًا صَمَدًا لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا وَلَمْ
يَكُنْ لَهُ كُفُوًّا اَحَدٌ، يَاوَدُوْدُ
يَاوَدُوْدُ يَاذَاالْعَرْشِ الْمَجِيْدِ يَامُبْدِأَ يَامُعِيْدُ يَافَعَّالًا
لِمَا يُرِيْدُ أَسْأَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِى مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ
وَأَسْأَلُكَ بِقُدْرَتِكَ الَّتِى قَدَّرْتَ بِهَا عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِكَ
وَأَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتِى وَسِعْتَ كُلَّ شَئٍ لَااِلَهَ اِلَّا اَنْتَ
يَاذَاالْجَلاَلِ وَالْإِكْرَامِ، اَلَلَّهُمَّ اِنِّى اَسْأَلُكَ
بِمَا سَأَلَ جِبْرِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامِ حِيْنَ سَجَدَ عِنْدَ عَرْشِكَ اْلعَظِيْمِ
لِيَقْرَاءَ اَسْمَاءَكَ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ اَنْ تَسْخُرَلِى مَلَائِكَتَكَ
اْلمُقَرَّبِيْنَ وَخِذْمَةَ عَرْشِكَ اْلعَظِيْمِ وَحَضْرَةَ مَلْكَكَكَشْفَيَائِيْلَ
يَاسَائِيْلَ وَرُوْحَيَائِيْلَ وَرُوْقَيَائِيْلَ
وَمَرْسَيَائِيْلَ وَدَرْدَيَائِيْلَ وَسَمْسَمَائِيْلَ وَصَرْفَيَائِيْلَ وَعَنْيَائِيْلَ
وَكَسْفَيَائِيْلَ وَشَمْخَيَائِيْلَ وَشَمْخِيْلَ وَرَهُ وَرَقَائِيْلَ وَدُوْقَائِيْلَ
وَطَلْكَفَيَائِيْلَ وَجِبْرَائِيْلَ وَشَمْشَيَائِيْلَ وَتَوْرَدْيَائِيْلَ وَسَمْعَيَائِيْلَ
بَيَانُ وَسَمْعَيَائِيْلْ وَطَاطَائِيْلَ وَحَرْبَيَائِيْلَ وَطَنْيَائِيْلَ وَاِسْرَافِيْلَ
وَعِزْرَائِيْلَ وَمِيْكَائِيْلَ وَحِرْفَايَةَ وَحِرْسَايَةَ وَسِرْقَيَائِيْلَ وَعِرْقَيَائِيْلَ
وَبَيْطَائِيْلَ وَاِسْرَافِيْلَ وَعِزْرَائِيْلَ وَغْنِيَائِيْلَ اَعْيِنُوْنِى يَامَعْشَرَ
اْلمَلَائِكَةِ اْلكِرَامِ وَالْأَرْوَاحِ الطَيّبَةِ عَلَى مَا اُرِيْدُ مِنْكُمْ
اَلَلَّهُمَّ اِنّى اَسْأَلُكَ بِعِلْمِكَ وَبِقُدْرَتِكَ عَلَى اْلخَلَائِقِ وَبِسْمِكَ
اْلعَظِيْمِ اَلْمُتَعَالِى اَلْكَبِيْرِ اَلْمُطَهّرِ اَلْوَاحِدِ اَلْمُعَظَّمِ
اَلْمُكَرَّمِ اَلْعَزِيْزِ اَلْمُقَدَّسِ اَلَّذِى فَضَّلْتَهُ عَلَى جَمِيْعِ الْاَسْمَاءِ
كُلّهَاعَزِيْزِهَا وَمَنِيْعِهَا وَشَرِيْفِهَا وَرَفِيْعِهَا وَجَلِيْلِهَا وَكَبِيْرِهَا
اَنْ تَسْخُرَلِى هَؤُلَاءِ اْلمَلَائِكَةِ اْلكِرَامِ يَقْضُوْنَ حَاجَتِى اَلُوْحَا
٣× اَلْعَجَلَ ٣× اَلسَّاعَةْ ٣×، لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلٌ
اللهِ فِى مَلَاءِ الْأَعْلَى اِلَى يَوْمِ
الدّيْنِ، لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلٌ
اللهِ بِعَدَدِ كُلّ شَئٍ فِى الدُّنْيَا
وَالْأَخِيْرَةِ، لَاإِلَهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللهِ
اَلْعَلِىّ الْعَظِيْمِ، اَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ
اللهِ، وَمَا مِنْ اِلَهٍ اِلَّا اللهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ، وَإِلَهُكُمْ
إِلَهٌ وَاحِدٌ لَاإِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ ۰الم٠ اَللهُ
لَاإِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ، اللَّهُ لاإِلَهَ إِلاَّ هُوَ
لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى، تَبَارَكَ اسْمُ رَبّكَ ذِى الْجَلآلِ
وَالْإِكْرَامِ، اَللَّهُمَّ إِنِّي
أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لاإِلَهَ إِلاّ أَنْتَ
اَلْاَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُوًا أَحَدٌ، وَقُلِ اَلْحَمْدُ للهِ
الَّذِى لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيْكٌ فِى الْمُلْكِ وَلَمْ
يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِ وَكَبّرْهُ تَكْبِيْرًا، لَوْ
أَنْزَلْنَا هَذَ الْقُرْأَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدّعًا
مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِنَّاسِ لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُوْنَ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَاإِلَهَ
إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، هُوَ
اللَّهُ الَّذِي لَاإِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِنُ
الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا
يُشْرِكُونَ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْاَسْمَاءُ
الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيم، اَللَّهُمَّ يَادَائِمَ الفَضْلِ عَلَى الْبَرِيَّةِ يَابَاسِطَ
الْيَدَيْنِ بِالْعَطِيَّةِ يَاصَاحِبَ الْمَوَاهِبِ الْسَّنِيَّةِ صَلِ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْوَرَى سَجِيَّةً وَغْفِرْلَنَا يَاذَا
الْعُلَى فِى هَذِهِ السَّنِيَّةِ بِرَحْمَتِكَ
يَا اَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ، سُبْحاَنَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا
يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ ۞
No comments:
Post a Comment