Asma Ilmu Laduni Ghaib

﴿بِسْــــــــــــــــــمِ اﷲِالرَّحْمَنِ الرَّحِيم﴾

سُبْحَانَكَ الَّلهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَلاَإِلَـهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَر، لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلٌ اللهِ فِى مَلَاءِ الْأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدّيْنِ، لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلٌ اللهِ بِعَدَدِ كُلّ شَئٍ فِى الدُّنْيَا وَالْأَخِيْرَةِ، لَاإِلَهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللهِ اَلْعَلِىّ الْعَظِيْمِ، إِنِّىْ أَعْلَمُ مِنَ اللهِ مَالاَ تَعْلَمُوْنَ، سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيْمُ، يَا سَمِدُ يَا دَاءُ هَيْلُوْت كَهُوْت دَيْرَهُوْت مَاهٍ لِيَتْفَهِلُوْت، اَلَلَّهُمَّ اكْشِفْ قَلْبِى مِنَ الْغَفْلَةِ وَعَلِّمْنِى مَالَمْ اَكُنْ اَعْلَمْ وَبَيِّنْ لِى عَنْ كُلِّ مَا اَسئَلُ عَنْهُ يَا مَنْ لاَاِلَهَ اِلاَّ هُوَ لاَ مَعْبُوْدَ سِوَاهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِنِ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ، نَاصِرِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ وَالْهَادِي إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ، وَعَلىَ آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ العَظِيْمِ، سُبْحاَنَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ۞